ندوة صحفية طارئة لشخصيات وطنية وقادة سياسيين بمقر الحزب الجمهوري
فات الميعاد
هذه البهلوانيات موجهة للخارج و الداخل لا يعنيهم في شيء
و الخارج استوعب الدرس بعد ايقاف راشد الغنوشي
عندما تم سجن الخميني قامت بلاد فارس و لم تقعد
لكن الغنوشي لم يبكيه احد و لم تخرج حتى مظاهرة محترمة لنصرته
و لم يتقاتل التونسيون من اجله مثلما كان انصاره يروجون
اقتنع اولياء نعمتهم ان هؤلاء ليس بامكانهم حتى تحريك الشارع و انهم لا يصلحون لشيء
زقفونة سواء كان عن غباء او عن مكر وجه اقوى رسالة يمكن تمريرها في الظرف الراهن